قصاقيص فيسبوكية و تويترية 17
حمداً لله على سلامتك يا شريف كم كان الأقزام فى غل منك و لكن هيهات أن يعتلوا قامة أعلى و أعظم من تقزمهم و سيزدادون تقزم أكثر
حلم مستعمر مستغل لمنطقة الشرق الأوسط و عدو للأسلام هو عدم تمتعه بالديمقراطية التى لا يرتضى بغيرها بديلاً فى حياته السياسية
صدقتى و لكن إذا كان الرجل قوام على النساء بما فضله الله عليهن فيجب عليه أن يقومهن و لا ينجرف نحوهن إذا ما دعينه لسوء سواء بالنظر أو ما هو أبعد من ذلك و ليكون له فى يوسف عليه السلام أسوة حسنة إذا كان يريد الله و الدار الأخرة و لا يفضل عيلهم شهوة مهما طال أمدها تنطفئ و لا يبقى له إلا الخسران و الندم حيث لا ينفع الندم
{فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا وأنفقوا خيرا لأنفسكم ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} [التغابن:16]
يهودى فى قلبه رحمة و هو من أسوأ خلق الله الملعونين و المغضوب عليهم
من يعتقد أن الفكر أشخاص يمكن{إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون} [الأعراف:201]
قتلهم أو سجنهم فهو لا يدرك حقائق الأمور فى أن الفكر يبقى و هو يزول
أنه أسلوب من أساليب القهر و كسر الأرادة أن تحاول أقناع من حولك بأنك صاحب شيم الكرم و الشهامة و العدل و تصدر عفو عن برئ تم أدانته فى حين أن البراءة حق أصيل له و أن العفو صلب التدليس و الأدعاء الباطل
يقولون أن الحكم بالسجن 11 و 17 عاما على البنات و الشباب خطأ المحامين قبل القضاه سبحانك ربى لأن القاضى العادل لا يلزمه محامى حاذق أو فاشل
طهران الأن قبلة العرب بعد أن كانت
واشنطن هى المقصد فأمجاد يا عرب أمجاد
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله
أحمد فؤاد نجم عاش يمطر الأخوان ببذائاته و مات ليدفن فى مقابر صدقاتهم و يخفون رمة جثته عن الناس
سجن الوهم الذى يسجن فيه الأنقلاب معارضيه هو وصفهم بأنهم أخوان و هو لا يدرى أن كل يوم يمر يتضح فيه بريق معدن الأخوان الأخاذ و تزداد شعبيته
حينما يقدم الدكتور يوسف القرضاوى أستقالته من هيئة علماء الأزهر فهو يطيح بالأزهر و علمائه الحاليين لأنه رئيس الأتحاد العلمى لعلماء المسلمين
الأنقلاب أهدر كل شئ فى مصر حتى قيمة المنقلبين أنفسهم فيا له من حمق أعمى و غباء
العالم الحر تشدق كثيراً بالحريات و حقوق الأنسان و المثقفين و النخبة فى مصر تعجرفوا علينا بما لديهم من أطلاع و صمت الجميع على الأخفاء القصرى
قضاة الحق و العدل لا يشهدون على زور و لا يحضرون مجلسه أما قضاة السبوبة و المال و أهل النار فسيحضرون التصويت على الدستور الغير شرعى أصلاً
مات أحمد فؤاد نجم على ما مات عليه من سب للذات الإلهية و ترك للصلاة و تعاطى الحشيش و قرض الشعر العامى و هو هائم فى كل وادى و له الله
فلتعلم يا وزير العدل أن أقمت العدل فإنك لن تخشى الواقع و لكن إذا كنت تعلم أنك غير عادل فى نظام لا يقيم العدل فيجب أن يتسرب إلى نفسك الهواجس
أللهم أسعدهم و أسعدنا بهم فى جو من
الحريات أنك على ذلك قدير و بالأجابة جدير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق