176
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
أنا
القائد انا الأوحد لا كلمة في عزبتي < معسكري > إلا لي و قد أصل إلى حالة أنا ربكم الأعظم فتجريف
الدولة شيء ضروري لي و لا صوت إلا صوتي و لا صورة إلا صورتي و لا فكر إلا فكرى
فماذا تعنى يا هذا بمجتمع مدنى أو مشاهير غيرى أو مفكرين أحذق منى و فليسوف أعظم
منى أنا الدكتاتورية العسكرية و لا أرضى لكم عنها بديل و من يحاول الفعل أو الكلام
أحياناً أعالجه ببندقيتي و مدفعي و طائرتي و ليس المهم النتائج أو شكل دولة المهم
هو ان تكون البلاد في يدى الأمينة و أن لم ترى أنت ذلك
وسائل الأعلام الصهيونية و البريطانية تزف خبر سار " شيمون بيريز
على جهاز التنفس الصناعي على أثر جلطه " أللهم أمحو أثرهم و لا تزر منهم أحد
تدهور أحوال و نضج وعى ........... إذا ما أستمر تدهور الأحوال في بر
مصر المحروسة و صعب على الناس معاشهم و أثقل كاهلهم ما يفعله بهم نظام العسكر و هم الذين كسروا حاجز
الصمت و الخوف في 25 يناير 2011 و هم أيضاً الشعب الصبور الحمول صاحب الكبرياء و
الاعتزاز بالنفس لا يقبلون خنوع أو ضيم فهل لن يحركوا ساكناً مع ارتفاع وتيرة
الاستبداد و الظلم و الفساد و تضيق الخناق عليهم بالجباية المجحفة التي تسلبهم
أموالهم و أرزاقهم مع قلة الشيء و فرص كسب العيش ؟ أن الإجابة سواء بالسلب أو
الإيجاب حبلى بها جعبة الأيام القادمة و أظنها في جانب الإيجاب إذا ما نفض الغبار
عن الشام و اليمن برحيل الظالمين و امتلاك تركيا زمام أمورها بقوة فالمنطقة الشرق
الأوسطية و العربية متربطها مع بعضها
البعض ارتباط وثيق تتأثر ببعضها البعض و الشعوب محركة عجلة التاريخ تتعلم من بعضها
البعض و حسها و وعيها في تفاعل مستمر و تزداد درجة نضوجه طرديا بزيادة معدلات
الاستبداد و الظلم و الفساد و الضرائب و يسارع في نضوج الوعى ما يعيد الكشف عنه من
كتابات أبن خلدون و تلاميذه التي يدرسها
الدكتور سيف الدين عبد الفتاح أستاذ الاقتصاد و العلوم السياسية و كل كتابة تميط
اللثام عما يقوم به الفاسدين و المفسدين
من نظم عسكرية طاغية تهوى بالبلاد إلى وادى سحيق من الخراب و الدمار و الخواء بعد
تجريف لدولة أكثر من 90 مليون يتحكم في مصائرهم ما لا يزيد عن 3 ملايين من عسكر و
أعوانهم يتصرفون بهوس أخرق و جهل مطبق و فساد مدمر و لا يقيمون وزن إلا لأنفسهم و
لا يعيرون لكيان دولة يجب أن تكون ذات سيادة حرة مستقلة لها مكانتها إقليميا و
دولياً و شعب يجب أن ينعم بحياة حرة كريمة في مستويات توازى ما تبوح به أمكانيات
بلادهم
بشائر ثورة الجياع هجوم مسلح على سيارة أسطوانات غاز و توزيعها على
الفقراء بسوهاج
معنى كلمة دين " منهج للحياة و ما بعد الممات " و يقول
المولى عز وجل " و منْ يبتغى غير
الأسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في من
الخاسرين" الآية 85 من سورة آل عمران
و إذا كان المنهج غير مقبول من صاحب الكون و مسيرة فكيف تستقيم الحياة و
بدون شك تكون الحياة بعد الممات في أعظم خسارة ؛ و لكن أكثر الناس لا يفقهون ؛ و
لكن أكثر الناس لا يعلمون
السلاح و فرض واقع ..................... هناك بون شاسع بين الواقع و
المفروض في جوانب شتى من الحياة المصرية و منها أن ثور 25 يناير 2011 أفرزت مفروض
ينسجم مع رؤية و تطلعات غالبية المصريين و لكن العسكر خلقوا واقع بقوة السلاح و
لكن هذا الواقع لا يفي بحاجات و حياة المصريين الذين يقع حوالى 40% منهم تحت خط
الفقر 40% في خط الفقر و يتجسد ذلك بوضح في الصعيد و على الأخص في محافظة سوهاج
التي صدرت لعشوائيات العاصمة حوالى 3 مليون هارب من الفقر و باحث عن خبز ليقيم
حياته المعوزة و حياة ذويه الذين يعانون الفاقة و ينظرون شعاع نور انفراج في
الأحوال و واقعة الهجوم المسلح على سيارة أنابيب غاز البوتاجاز بالقرب من أحدى قرى
فقراء محافظة سوهاج له قراءة اختصارها أن العسكر فرضوا واقع بقوة السلاح و قطاع من
الشعب يحاكى العسكر في فرض مفروض بقوة السلاح و لأن الواقع و المفروض في مصر
نقيضان و العامل المشترك بينهما استخدام
السلاح فأن الأحوال المصرية على شفى مواجهات مسلحة بسبب أخفاقات نظام في أدارة
متطلبات شعب و دولة يواكبان المفروض المقبول الذى يقصى لغة السلاح فيا ترى هل فهم
أحد الإرهاصة أم أن الغطرسة و الكبر و التكبر متمكنان من عسكر مصر و السياسة
الناعمة غائبة و الصدام هو الحل لكل المواقف ؟ أسلوب الإجابة هو مستقبل مصر .
هنا حقيقة لا تخفى على المسلم الحق و أعداء الأسلام من منافقين و كفار
أن الأسلام قوة ترهب الباطل و تمحقه و تعز الحق و تنصره بإذن الله تعالى و ما يحدث
بالداخل على يد المنافقين هو محاولات يائسة لوقف أعداد قوة الأسلام بنسب كل نقيصة
له و لأهله و النيل من المسجد و المأذنة و أهل لا إلاه إلا الله وحده لا شريك له
بكل صورة ممكنة تخطر على بال شياطين الجن الذين يقفون مدهوشين من تفنن شياطين
الأنس في أساليبهم حيال الأسلام و المسلمين و الحق يقال أن الكفار تلاميذ
للمنافقين في هذا المضمار " العداء للأسلام و المسلمين " .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق