179
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
يا مصر من ميل حالك شبابك يثور و يقتل أو يعذب و يسجن و منْ يأس رمى نفسه في البحر يا ينجا يكون له
حياة من ناس غير ناسه و أهل غير أهل أفضل من ميلة بخته في بلده يا يموت غريق و
جسده لوحوش البحار طعام آه يا مصر و آه على الظلم و الطغيان و غباوة الربان بغرق
بلد و ما هو دريان
أنظمة
التبعية الغرب أمريكية لا تسمح بعوة الأسلام السياسي إلى عالم السياسية في أروقة
الدولة الداخلية إلا لتوظيف متفق عليه مسبقاً و ليس كحق واجب لأصحاب الأسلام السياسي
مؤتمر
الشيشان المتصوف بنحلة خاصة و ليست هذه الصوفية الزاهدة المتعبدة لترتقي إلى درجة
الأحسان في الإيمان عندي به علم و خبر و علقت عليه فما هو إلا توظيف أسم الأسلام
لخدمة سياسات التبعية و ضد ما يجيش في صدور شعوب الربيع العربي سواء النابض بالدم
و أزهاق الأرواح أو الكامن المترقب لنفير
الوعد الألهى و الرسمي و الشعبي .......................
أخي عبد
الرحمن أبن العلامة العالم الذى يتوفر فيه جميع شروط الفقه و الأفتاء و الاجتهاد
اننا نحن المسلمون نعلم مصير صهاينة اليهود من كتاب الله العظيم القرآن الكريم
فهذا مذكور و موضح في سورة الأسراء فمهما صدق فسيل صهيوني أمام هيئة أمم الغاب
التي لم توقر و لا تقدس حياة أنسان منذ نشأتها حتى الأن فهو صادق في هراء لا يشفع
و لا ينفع أمام وعد الألهى الذى هو الصدق كل الصدق في خبر ما كان قبلنا و حكم ما
بيننا و نبأ ما بعدنا .
من المعلوم و المحسوس أن الصهاينة أخذوا بالأسباب و كان نتيجة جهدهم
منذ الحرب العالمية الثانية نكبة المسلمين و العرب في فلسطين بدعم عامل قوى هو
التمكن من دوائر صنع القرار الرسمي في كبريات دول العالم ذات القوة و التأثير و
على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية التي بدأت قدراتها في المشاركة و التأثير
المباشر عالمياً في التراجع و تسير نحو اللاوجود في مناطق تستبدل أهميتها الاستراتيجية
بمناطق أخرى وفقاً لمصالحها الاقتصادية و تكاليف مهامها العسكرية و حسابات موقف
الداخل الأمريكي و هنا يجدر بنا الأشارة إلى الموقف الشعبي العالمي و الأسلامى و
العربي من الصهاينة اليهود الذين لهم طبائع خاصة و سلوكيات محددة المعالم مرفوضة شكلاً و موضوعاً و منفرة منهم كطائفة من
البشر المغضوب عليهم من رب السماء و مصابين بلعنة هذا الغضب مما يؤكد أنهم إلى
زوال مهما أجادوا و حاكوا و صنعوا .
و يجب شكرك على نداء الثوار عسى أن يكونوا هم طليعة تنفيذ الوعد
الألهى إذا كتب الله لهم هذا الشرف و المجد و أن لم يكونوا فإن ما نرجوه لأتى مهما
صنع شياطين الأنس و الجن مجتمعين في وادى الجرائم و الأرهاب الصهيوني
طبائع العسكر .................
أن العسكر إذا حكموا يبثون الخوف و
الرعب في المجتمعات و تكثر الفزعات بين مختلف الطبقات فلكل طبقة يختار ما يؤلمها و
ما يؤثر في نفسيتها لتصل إلى الذل و الانكسار و تضع كرامتها بجوار الحائط ككسرة
خبز سقطت من فم مطعوم و تأنف نفسه تناولها مرة أخرى و عندما يصل العسكر إلى التمكن و سلب المجتمعات كل ما لها و يأخذ
منها أقصى ما يمكن أن تعطيه يبدأ في المن عليها بجزء من حقها كمنحة أو هبة و إذا
ما شعر أفراد العسكر بهبوط المعنويات و تسرب إلى نفسيتهم جزء من اليأس لعدم بلوغ
الأهداف فإن لديهم أجهزة لرفع معنويات أفرادهم بأضفاء الهيبة عليهم و تميزهم و
الاحتفال بهم و الحفاوة المبالغ فيها لقاء ما يقومون به من فعاليات و ساء أن كانت
ذات مردود إيجابي أو تحصيل حاصل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق