الجمعة، 20 سبتمبر 2013

قصاقيص فيسبوكية 34



قصاقيص فيسبوكية 34
لا يجوز أمامة الصبى الذى لم يبلغ الحلم لكبار بلغوا الحلم و أن كان أحفظهم و أعلمهم لكتاب الله فبالله عليكم أطرحوا ما هو معقول و لا تشوشوا العقول بغريب الطرح و العرض إلا إذا كنتم ضد دين الأسلام
بدون شك نحترم و نشجع أبنتنا المهذبة المحترمة الصادقة مع ربها و مع نفسها و مع الناس أما الأخرى فكم كذبت و كم عصت ربها و تجهر بمعصيته و لا تحترم عقولنا إذا ما جلسنا أمامها لنسمعها مرة و تجعلنا نعزف عنها ألف مرة فكيف بالله عليكم نحترمها ؟ أن للأحترام أصول و قواعد متعارف عليها
القصة صناعة أحداث مفادتها وصم الأخوان المسلمين و التيار الأسلامى بالجريمة و القتل و الأرهاب و الفشل و لكن الله لهم بالمرصاد يفضح سرائرهم و يكشف سترهم و ينقلب سحرهم عليهم و لن يكون إلا أمر الله و أن الله لبالغ أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون و كل شئ عنده بمقدار و كان أمر الله مفعولا
فى ثياب عسكرية يبتسم فى زهو و كأنه يعتقد بأنه بطل و الأخر ملثم يعلم أنه يرتكب جريمة خزى و عار و يخشى نقمة أهل الحق و الأثنان لا يدريان أنهما فى أخس و أحقر و أوضع لحظة فى تاريخ العسكرية المصرية التى يجب أن تكون فى أعلى شأن أللهم أنتقم من كل من أخزى و أذل مصر و أهلها بأقواله و أفعاله و أعماله
على جمعة لا يعول على قولة على أنه من الأسلام فى شئ لأنه منافق حصل على أسلامة من السربون بلد العداء للأسلام و تقاليده و شعائره
أيا سعود الفيصل لقد ظنى فيك خيراً على سمعة أبيك و ظننت يوماً حينما كنت تجلس بجوار عمرو موسى فى أحد مؤتمرات جامعة الدول العربية ذات السياسات الشكلية و لم تبت يوماً فى قضايا جوهرية و كنت تقول للصحفيين أن مقرارتنا لم ترتقى إلى تطلعات الشعوب العربية و رغبات الشارع السياسى العربى و توحى إلينا أنكم لا تستطيعون شئ و لا حول لا قوة لكم و أن السيادة الأمريكية الصهيونية مهيمنة و لكن بعد هذه الوثائق المسربة من السفارة السعودية بالقاهرة تؤكد أنكم وبال على الأسلام و المسلمين فلا أقام الله لكم حكم و لا ثبت لكم ركن أللهم آمين
هدانا الله و إياك إلى سواء الصراط حتى نفوز بالدنيا و الأخرة و لا نندم يوم لا ينفع الندم و جزاك الله خيراً فيما تنشريه لطريق الله
ليت بنى يعرب يعرفون و يفقهون و يعون حقائق من حولهم حتى يتقنوا من صحيح طريقهم و لا يتعلقون بحبال متهرئة فى أنتظار حلول لمشاكلهم
أخى فى الله و حبيبى فى رسول الله أن العلوم الشرعية و الفقهية هى نبراس هدى لنلتمس طريقنا فى الحياة الدنيا و نمهد مكاننا الذى نصبوا إليه فى الحياة الأخرة و لذا فإننى أدعوا إلى قبص من نور العلم نعسكه على أيامنا و نحدد مواقفنا و أقوالنا و أفعالنا لنفوز بالدارين الدنيا و الأخرة
إذا كنتم لا تعلمون أنه أرهابى فتعالوا أقنعكم بأنه أرهابى بل و أرهابى كبير جداً و ذو ثقل فى عالم الأرهاب أما تعلمون أن المؤمن شديد الإيمان ينصر بالرعب و يرهب عدو الله بمجرد أن ينظر إلى وجهه و هنا هل أقتنعتم بأنه أرهابى يرهب كل من يرفض الأسلام و لم يستقر الإيمان فى قلبه أم أعيد الدرس و الشرح حتى تفهموا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخى فى الله و حبيبى فى رسول الله الأستاذ الدكتور عبد الرحمن البرإذا سبك العبد أو أقالك فهذه شهادة لحر لا تحبه العبيد و القيمة للأحرار مها أزمع الطغاه فى المغالاة
هؤلاء رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه و لا يهم أى منهم سلطة و لا كرسى و لا جاه بقدر ما يهتم بتقربه إلى الله و طاعته و أن أتخذ المنصب سبيل فى هذا التقرب و الطاعة لله و هذا الفرق بين هؤلاء الرجال و أخرين صرعى على الدنيا و ما فيها من فتن و معاصى و شهوات و عبادة للطاغوت فهل آن للناس أن تعى الفرق و يكون لها أذن واعيه و أبصار نزع ما عليها من غشاوة ؟ هذا ما أتمناه و أسأل الله أن أدركه و أدرك ثماره
التفاوض خدعة .. و الحريات تنتزع  و لا توهب .. و ليس أمام السيسي طريق للعودة .. و لا يستطيع مصري أن يغفر للسيسي جرائمه و يمنحه خروجا آمنا كائنا من كان
أللهم أنزل الطمأنينة و السكينة و الثبات على حبيبى فى الله و أخى فى رسول الله عصام سلطان و جميع الشرفاء من أهل مصر الذين معه خلف القضبان بدون جريرة سوى قول الحق فى وجه كل ظالم جائر
رجل قل ما تلد مصر مثله أسمه الأستاذ الدكتور / محمد محسوب فإنه لا يبخل بعلمه و شديد حلمه على وطنه و أن ضام عليه و فى أحلك الظروف و لا يعنى إلا عرض قوله الفصل فى الدستور من خلال مشاركتى لحزب الحرية و العدالة بغرب الأسكندرية لنشر ما كتبه بالخصوص

ليست هناك تعليقات: