الأحد، 22 سبتمبر 2013

قصاقيص فيسبوكية36



 
قصاقيص فيسبوكية36
يا جمعة جهلت أقرأ تفسير القرطبى من الصفحة 117 إلى الصفحة 200 و ستعلم أين أنت من حديث رسول الله صلّ الله عليه و سلم فى مسألة الولاية و الحاكم و لا تفتى بعد اليوم بالأمر من العامة الذين هم أعلم منك
يا جمعة أنجمعت غلط و بتغالط و بتفكر بأسلوب فرنسا مربيتك هل محمد البلتاجى ترك أبنته و هرب أم أنها رصدت و قتلت نكاية فى أبيها هل المرشد ترك أبنه و هرب أم أن أبنه رصد و قتل نكاية فى أبيه هل الدكتور صلاح سلطان ترك أبنيه و هرب أم رصدا و قتلا نكاية فى أبيهما هل و هل و هل ؟ و فى فقه النكاية ما هى الحكاية و الفتوى قريبة الفتى الحمضانه أنك فى تغييب للدين أصبحت مفتى و أنت شخص أشترى بآيات الله ثمن قليل تلبس الحق بالباطل و ذلك واضح لبسيط علم و لا يحتاج إلى تدليل و ما حدث لك من سب و تقريع أنه لنذر يسير يستحقه شرعاً من هو مثلك مارق من الدين مثل مروق السهم من القوس و الصحيح أن الفاسق يذكر بما فيه و لا حرج فلا تسب أسيادك أهل الدين و العارفين به و كف عن لغطك و أن لم ننال حقنا منك فى الدنيا فإننا أخذيه لا ريب يوم المشهد العظيم حينما نجتمع نحن و أنت أمام رب العالمين نحتكم إليه على رؤس الأشهاد
محاولات من السلطات الأنقلابية القمعية للهت و التخويف و كسر أرادة الطلاب و لكن هل سينجحون أم أنهم يصعدون النقمة عليهم ؟ هذا هو السؤال الذى ستجيب عليه الأيام القادمات
إذا كان عندى قدرات و ملكات متميزة و فريق عمل معاون فيجب على أن يكون لى الموقع الألكترونى الذى يبوح بما أملك و ما لدى و لا أجعله حبيس لا يستفيد منه أحد أما إذا كنت غير متفرغ و ليس لدى فريق عمل معاون و أرى أن ملكاتى و قدراتى لا تغطى سطح موقع ألكترونى فليكن منتدى يدخله كل قاصى و دانى حتى ينتخب أفضلهم و يكون مجلس أدارة المنتدى الذى يدير عملية النشر
جيش مصر يسقط سقوط مدوى و يرسخ فى عقيدة الأجيال القادمة أنه متسلط عليهم و على المجتمع بتواجده فى مدارس التلاميذ و الطلاب الذين لهم رؤية مخالفة تماماً لوجودهم فيما يتعلق بالدارسة و المدرسة فمتى يفيق الجيش و قواده ؟
أللهم بارك لنا فى الأستاذ / أحمد منصور و فى السيدة الفاضلة / خديجة بن قنه على ما يقومان به من نصرة دين الله و شرعة فى الأرض بنشرة بين الناس
الفكر الأمنى القمعى يتصور بأنه إذا أعتقل الشخصيات القيادية الطلابية فإن حالة بداية الدراسة ستكون طبيعية و لن يكون هناك تحفيز طلابى على رفض الأنقلاب و لكن أفكارهم كالعادة قاصرة غير مؤثرة و لاتمتلك بوصلة و سيرون ذلك غداً لأن الطلاب شباب سرعان ما يتأثر ببعضه و ينفعل و سيرفض أعتقال الزملاء و الأصدقاء و أن أختلف معهم فى الفكر و الرأى و لا تعليق لدى غير أن الأنقلاب يسارع فى الأنهيار بخطاه الأمنية القمعية التى تأتى بنتائج عكسية

ليست هناك تعليقات: