قصاقيص فيسبوكية 48
قصاقيص فيسبوكية 48
لا تقولى قوات الصاعقة بل قولى قوات الأحتلال
الأمريكى لمصر
أللهم أستجب له فإنه واثق بك و يعبدك على علم و لا
يقول إلا الحق و الصدق مهما كلفه ذلك
أنه يوم الجمعة 25 / 10 / 2013 و التوقيت صلاة الجمعة و المكان مسجد
الصحابة بالأسماعيلية و مسجى خلف المصلين جثمان الموتفى والد المسيو ربيع الشوادفى
رحمه الله و رحم والده و أنا أهمس فى أعماق ذاتى ترى ماذا سيكون بعد صلاة الجمعة
أتشيع جنازة والد الشهيد البطل مسيو ربيع الشوادفى الذى أغتالته يد الخيانة و
الخسة و النذالة فى أو ل جمعة عقب الأنقلاب المشؤم أمام مبنى محافظة الأسماعيلية
أم ستكون فعاليات كل جمعة مسيرة رافضة للأنقلاب و ما
أن أنقضت صلاة الجمعة حتى أقيمت صلاة الجنازة و رافق الجنازة كبار السن و بدأ
الشباب فعاليات المسيرة بحماس و أصرار كبير و كأن روح المسيو ربيع الشوادفى قد
حضرت بينهم تأجج الفعاليات و معها كوكبة من شهداء رابعة و النهضة و رمسيس و كل
أبناء الأسماعيلية الذين أستشهدوا فى فعاليات الثورة على طول أمتداد أيامها و
شاركت فى الفعاليات حتى فقدت صوتى و هدأت أعضائى و بدأ فكرى و حضرنى أراء الأستاذ
فهمى هويدى التى يقول فيها على الأخوان أن يتجرعون السم و على الفاعليات أن تكف و
نبدأ فعاليات الديمقراطية و كنت قد كتبت برفض مثل تلك الأراء و اليوم تأكيد لأسباب
أن جموع الشباب ليسوا أخوان فحسب بل بينهم ليبراليين متعصبين لليبراليتهم و أطياف
أخرى بل نقول كل أطياف الفكر السياسى المصرى عدا المنتفعين و الفلول كما أن أرادة
و عزم و فكر الشباب يختلف كلياً و جزئياً عن فكر الأباء و لديهم من الحضور و أسلوب
التفكير ما يسبق الدولة العميقة العتيقة بسنوات كما أن ما يجرى على الساحة اليوم
يندرج تحت أستمرارية ثورة 25 يناير و فعاليات تحرير الأرادة المصرية و مؤسساتها من
الهيمنة الصهيوأمريكية و الغرب و سيستمر ذلك و لن يخبو وهجه حتى يصل الشباب إلى ما
يريد لأن هذا الجيل من الشباب مختلف كلى و جزئى وناضج بدرجة لا يتصورها عقل .
ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا
بربكم فآمنا -- آل عمران
من قال أن الألمان أصدقاء لأمريكا لا تخدعى نفسك يا
ميركل و صارحى نفسك بالحرب الأقتصادية الدائرة بينكم و بين الأمركان الأن
الحقيقة أننا تخلصنا شكلياً من الأحتلال الأنجليزى
1954 و تم تسليمنا للسيادة الأمريكية 9156 و بدا واضحاً أننا تحت الأحتلال
الأمريكى بمباركة الغرب الذى طمع فى أحتلالنا و أحتلنا سابقاً و ما الجيش الذى
يقهر شعب و يقتل أبنائه و يقوض مؤسسات الدولة حتى لا يكون لمصر قوام إلا جيش
أمريكا المحتلة لأنها تنفق عليه منذ ثلاثة عقود و من المعروف أن الأبن بالأنفاق و
ليس بالأنجاب
أعرف أستاذى الجليل فهمى هويدى عن كثب و غصت فى
أعماق ذاته و حاولت بكل جهدى المتواضع أن أعانق أفكاره و هذا الرجل جليل بكل ما فى
الكلمة من معنى لا تملقاً و نفاقاً بل واقعاً و لا يربطنى به أى مصلحة أو منفعة و
حينما ينحو نحو بيع القضية فهو فى أحد أمرين الأول حينما أكون حسن الظن به و
بالمواقف التى تحيط به و الظروف التى يعيشها هو قياس الأتجاه العام و أقناع
المخالفين له الرأى أقناع عملى و حينما نسئ الظن بالمواقف
و الظروف التى تحيط به فإن الرجل يتقى شر محيق به عن كثب و هو هرم لا يتحمل
المصاعب و هنا أجد أن عنده العذر كل العذر و أنه كشخص أو مفكر لن يغير تغيير جذرى
فى مجريات الأحداث و ثوابت الواقع الكائنة على الأرض إذا ما تحول لأن مقود التغيير
بيد جيل شاب غير جيل أستاذى هويدى و فكره و قناعاته تختلف أختلاف جذرى و إلا ما
كانت ثورة 25 يناير أما جيل الأباء فأكتفى بالأستقلال الظاهرى و عاش تحت سقفه ستة
عقود
أيتها الأنسات أن القوانين المصرية تمنع الرجل منعاً
باتاً الأقتراب من أنثى أو متعلقاتها و من يفعل ذلك يكون قد أرتكب جريمة هتك عرض
تستوجب العقاب طبقاً لمواد القانون فى الحالات المدرجة حسب تدرج فعل هتك العرض و
ما يفعله الأمن معكم فى جامعة الأزهر فرع كفر الشيخ هتك عرض مسكوت عليه و لذلك
نطالبكم بالأمتناع أمام طلبات هؤلاء الذين يسمون أمن و التلويح بأستخدام حقوقكم
القانونية فى وجود محامين حتى يكف هؤلاء عن الهمجية و الفوضى و يحترمون القانون
الذى من المفترض أنهم يحمونه و يحمون الأماكن المسؤلون عنها بموجبه
قسنطينة بلد الأبراهيمى الذى أعرفه عربى أصيل الهوية
و الدين لن يقبل هو أهل بلدته أنقلابى مثل على الحجار يلوث مسارح بلدته و سيطرد
الحجار شر طرده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق