الجمعة، 15 نوفمبر 2013

*قصاقيص فيسبوكية49



*قصاقيص فيسبوكية49
لأننا كائنات فضائية تعانق الدكاتورية و لا تكل و لا تمل من العبودية فالقادمون من الخارج يختارون أماكن أخرى و نوعيات أخرى من المخلوقات تتناسب مع ميولهم و طبائعهم
اللهم إني أسألك فهم النبيين وحفظ المرسلين وأن تجعل لساني عامراً بذكرك وقلبي بخشيتك وسري بطاعتك فأنت حسبي ونعم الوكيل
أقزع السباب و جل الشتائم فى جملة واحدة ( يا تربية أمن الدولة )
التعليق ليس لى بل لصديق لى كان بجوارى يقرأ معى و كان تعليقه هذا واقع أسلامى و الحل أسلامى و ليس لأهل الدولار فضل فى التغيير أو الجميل
و يقول أحدهم أن الجارديان ليست بجريدة مهنية
إذا رأيت منافس على مقعد الرئاسة يدافع عن منافسه الذى فاز بالمقعد فأعلم أنه مدرك أن الوطن فى محنة و يساق إلى الهاوية و هو يحاول بما لديه من أمانة وطنية أنقاذ بلاده و شعبها
أيها الأنقلابيون إلى متى ستظل قوات و عتاد الجيش فى الشوارع و الميادين حاولوا فعل الصحيح الذى كان يفعله مرسى أو أعيده فإن البلاد كانت أكثر هدوء و أنتظام و عجلة الحياة على ما يرام
لقد كتبت من قبل للأنقلابيين أن قوام الجيش المصرى الشرطة المصرية أغلبه شعبى و أن النهج الأمنى فى السيطرة على البلاد لن يستمر طويلاً و أن الأمور ستنفلت من أيديكم عاجلاً أم أجلاً و لسنا سوريا التى يحراب فيها جيش طائفى لحساب نظام و القضاء عليه أمر محتوم أيضاً مع الأيام
و تبقى نصيحتى أحجزوا مقاعدكم فى عمرة إلى الأمارات و سلموا لى على الحاج شفيق فمصر لا تريد عودتكم جميعاً
لا بأس عليك شفاك الله و عافاك
و يبقى الأقصاء الفاشى من الأقلية للأغلبية التى ستعود حتماً و عندئذ لا يلومون إلا أنفسهم
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ
أنما الأعمال بالنيات و سيصدق يوماً عملها قولها لصفاء نيتها و سيعظم الله أجرها و أننى أشعر فيها و فى كلماتها الصدق
ل عام وانتم الي الله اقرب وعلي طاعته ادوم كل عام و مصربخيروكل بلاد المسلمين ايهاالمهاجرون والانصارالجدد
اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول يا ليتني مكانه . #صحيح #البخاري
لولا الأمل في الغد لما عاش المظلوم حتى اليوم
أن أمكانية لقاء الرئيس المختطف غاية فى الخطورة على الأنقلابيين و هم يعلمون ذلك و لهذا فلن يتركوه معروف مكان الحجز و يمكن الأتصال به و الأدلاء بتصريحات مما سيسارع بتقويض أنقلابهم
لدى أسألة : -
# أين أرادة الشعب المصرى فى أختيار مجلس شعب ؟
# أين أرادة الشعب المصرى فى أختيار رئيس للجمهورية بصورة نزية ديمقراطية لم تعرفها مصر من قبل فى تاريخها ؟
# أين أرادة الشعب المصرى فى أختيار مجلس شورى ؟
# أين أرادة الشعب المصرى فى أقرار دستور ؟
# هل النائب العام الموجود فى البلاد الأن شرعى ؟
# هل السلطات المسيرة لشئون البلاد الأن شرعية ؟
# هل محاكمة الرئيس تتم طبقاً لأليات الدستور أم لأليات فرضها قائد الأنقلاب و ألغى أخيارات الشعب فى الرئيس و الدستور ؟
# هل دائماً يفرض الباطل نفسه فوق الحق فى مصر ؟
برجاء أجيبونى حتى أكون فكرة عن بلادى و الأشخاص الذين يقطنونها
شكراً أختى اليمنية المثقفة المغتربة
 

ليست هناك تعليقات: