الجمعة، 30 يناير 2015

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 92

قصاقيص فيسبوكية و تويترية 92

 

و لما تبردع البرادعى راح يضع آيات الله فى غير موضعها و يوظفها فى غير تفسيرها ألا لعنة الله على المنافقين ألا لعنة الله على المدلسين الذين يبغونها عوجاً فيحلون ما حرم الله لأنفسهم و يحرمون ما شرع الله لأنه عقاب لأفكارهم و أعمالهم سلفاً



الأمين العام للأمم المتحدة ليس فى جعبته إلا ندين و نستنكر و نعرب عن القلق يا فرحة العالم و الإنسانية به و بمنظمته


واشنطن تدين هجمات سيناء ( هذا شئ يبعث عل الأشمئزار و الغثيان فواشنطن التي لديها مراكز بحثية و دوائر معالجة المشكلات و الأزمات الأجدر بها أن تكون قامت بإسداء النصح والإرشاد لتلافى وقوع الأزمات و تضخم المشكلات حتى تصل إلى حد أن يقتل المصريين بعضهم البعض )



حسام عيسى عليه أن يحبس نفسه فى كنيسه و يبكى على نفسه بعد أن أصبح كارت محروق بيد العسكر الذين كان خادم أمين لهم ؛ و له منا ضرب النعال على جميع الأقوال و الأفعال التى أدت إلى الاقتتال بين المصريين و أصبح الدم المصرى أنهار بيد المصريين بسبب المعرصين


}ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بالحق لما جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين} [العنكبوت:68[

هم مواطنون و قباديون فى الحزب الذى تنتمى إليه القتيلة شيماء الصباغ و أيضاً يمثلون جيل الآباء و القتيلة تمثل جيل الشباب
الصورة تحكى قصة جيل الآباء الذى أرتضى الذل و الخنوع و الهوان لقمع سلطة العسكر على مدار ستة عقود و أبناء اليوم الذين يرفضون هذه السلطة و يسعون للحصول على الحرية و الكرامة و يدفعون دمائهم و أرواحهم ثمناً لهذا الرفض
من المتوقع بعد أخلاء الأكمنة على المجرى الملاحى لقناة السويس أن ترتكب جريمة فى حق السفن العابرة حتى يفتح الباب لقوات دولية للسيطرة عليها نحن يسيطر على بلادنا خونة و عملاء و ليسوا أنقلاب كما نعتقد .


قتل المتظاهرين و التفجيرات و هدم البنية التحتية طفح المجارى شغل مخابرات أما الثورة و رفض الأنقلاب فمطلب شعبى لن يهدأ

فى الثورة الفرنسية ( هذا من النبلاء فأقتلوه ) و فى الثورة المصرية ( هذا من القتلة فأقتلوه ) و النبلاء و القتلة دمروا أنفسهم و مجتمعاتهم


}هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما} [الأحزاب:43[


ليست هناك تعليقات: