داعى الفوضى
# أن أى نظام ليس له جذور طيبة و ظهير شعبى من الغالبية يعلم أن وجوده و أستقراره مرهون بوقت و مقدرته على بث الفوضى و تحويل كيان الدولة التى تعتمد على المؤسسات إلى شبه دولة هلامية تعتمد فى تسير شئون البلاد الفردية الدكتاتورية القمعية الدموية لبث الخوف و الرعب فى الأوساط التى تطالب بالعدل و الديمقراطية و الحقوق الشرعية .
# الأقتتال السارى فى بر مصر الحروسة سواء أن كان فى سيناء أو باقى المحافظات ليس محض عداوات مترسخة و نزاعات و نعرات طائفية أو عرقية بل هو صراع نفوذ و أستيلاء على سلطات و مقدرات و ثروات البلد الذى يعد شعبه فى طى النسيان مهمش و منعم عليه بالوجود فى الحياة ليس إلا بدليل أن قتل أى مصرى فى أى مكان فى مصر شئ معتاد ممكن حدوثه بأى ذريعة و لأى سبب دون حساب لعقاب أو مواجهة مؤسسسة عدلية يمكن أن تصدر حكم عادل رادع .
و من هنا نستطيع أن نستوعب و نتفهم داعى أى فوضى و ماذا يريد من وراء دعوته و علينا أن نقوم بأحد أمرين الأول نؤثر السلامة و نتجنب ما ليس لنا فيه ناقة و لا جمل و الأمر الثانى أن كنا ذوى قوة و نفوذ و عندنا ما هو مستهدف أن ننفر للدفاع عن أنفسنا فى مواجهة فوضى تريد أن تستقوى بجريمة من بعد جريمة و نكبح جماحها .
# أن أى نظام ليس له جذور طيبة و ظهير شعبى من الغالبية يعلم أن وجوده و أستقراره مرهون بوقت و مقدرته على بث الفوضى و تحويل كيان الدولة التى تعتمد على المؤسسات إلى شبه دولة هلامية تعتمد فى تسير شئون البلاد الفردية الدكتاتورية القمعية الدموية لبث الخوف و الرعب فى الأوساط التى تطالب بالعدل و الديمقراطية و الحقوق الشرعية .
# الأقتتال السارى فى بر مصر الحروسة سواء أن كان فى سيناء أو باقى المحافظات ليس محض عداوات مترسخة و نزاعات و نعرات طائفية أو عرقية بل هو صراع نفوذ و أستيلاء على سلطات و مقدرات و ثروات البلد الذى يعد شعبه فى طى النسيان مهمش و منعم عليه بالوجود فى الحياة ليس إلا بدليل أن قتل أى مصرى فى أى مكان فى مصر شئ معتاد ممكن حدوثه بأى ذريعة و لأى سبب دون حساب لعقاب أو مواجهة مؤسسسة عدلية يمكن أن تصدر حكم عادل رادع .
و من هنا نستطيع أن نستوعب و نتفهم داعى أى فوضى و ماذا يريد من وراء دعوته و علينا أن نقوم بأحد أمرين الأول نؤثر السلامة و نتجنب ما ليس لنا فيه ناقة و لا جمل و الأمر الثانى أن كنا ذوى قوة و نفوذ و عندنا ما هو مستهدف أن ننفر للدفاع عن أنفسنا فى مواجهة فوضى تريد أن تستقوى بجريمة من بعد جريمة و نكبح جماحها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق