الأحد، 12 أبريل 2015

درجة الأستقلال و الأرادة

درجة الأستقلال و الأرادة
Picture 026.jpg
# السياسى مواطن يبدأ فى الخدمة العامة لشعبه فى محيط أقامته و يتمدد ليخدم كامل الوطن فى نطاق أرادة الشعب و المصلحة العامة لأستقلال و أستقرار الوطن و مصالحة العليا بالدرجة الأولى .

# لا تكون أرادة الشعوب ذات رؤية ملموسة إلا فى ظل الأستقلال التام للوطن و مستوى مقبول من الحريات و الديمقراطية .

# الشعوب المنتقص أستقلالها و حرياتها و فاقدة للديمقراطية ليس لها أرادة تذكر على الصعيدين الداخلى و الخارجى للبلاد .

# الدكتاتوريات العسكرية تسلب الشعوب أرادتها سواء كان لها برلمان شكلى ككمالة ديكور دولة أو ليس لها أى مؤسسة تشريعية أو نيابية معبرة و لو بالزيف عن أرادة شعب .

# ممارسة السياسية عموماً فن جلب مكاسب و تجنب مخاسر بقدر الأمكان .

# تباين الحالين من أشتراك باكستان و مصر فى عاصفة الحزم التى تقودها السعودية يوضح أن العقيدة العسكرية الباكستانية التى تقسم بالولاء للوطن و حرية و أستقلال صون أرض الحرمين الشرفين محكومة بالسياسية و فعالياتها و أرادة شعب مستقل ؛ أما مصر فلا تعليق لأننى أخشى الجور و التلفيق و لك أن تستشف ما تريد .

ليست هناك تعليقات: