أمن مجلس التعاون الخليجى
# إذا رجعنا بالذاكرة إلى حرب تحرير الكويت و غزو العراق نجدنا أمام تأمين مجلس التعاون الخليجى و سلامة أراضية و على الأخص الكويت ؛ و إذا رجعنا إلى بدايات الربيع العربى و النشاط الشيعى فى البحرين و دخول قوات درع الجزيرة إلى أراضيه و من بعد عودة القواعد البريطانية إلى البحرين بعد أن غادرته بأربعين سنة ؛ فإننا بصدد ممارسات سياسية و عسكرية منفق عليها طائل الأموال للحفاظ على أمن مجلس التعاون الخليجى و تحقيق الحد الأدنى لأستقرار أوضاعه على الصورة الموجودة الأن ؛ و أن أى وضع يمكنه أن يؤثر على سلامة أمن مجلس التعاون الخليجى لن يترك للظروف أو الصدفة أو لمباحثات أو مفاوضات بل التعامل معه يكون حاسماً بتاراً .
# الوضع فى اليمن شائك و كله ألغام لأمن و سلامة مجلس التعاون الخليجى من حوثيين مدعمين من إيران كما كان شيعة البحرين و شرق المملكة العربية السعودية تماماً و قاعدة معروف مسبقاً مدى خطورتها و البارز على السطح نكوص على عبد الله صالح عن العهود و المواثيق و الأتفاقات مع الخليج و تحريك المؤسسات التى يمتلكها و ما ملكها اليمن و شعبه فكانت ضرورة عاصفة الحزم التى دون أدنى شك لها سلبياتها المحسوبة و ما ستتركه من آثار يصعب جبرها مع عمر التاريخ و لكنها لن تتوقف إلا ببلوغ أدنى قدر ممكن من نزع فتيل تهديد أمن مجلس التعاون الخليجى و تقليم و تحجيم دور إيران فمن السابق لأوانه التحدث عن هدوء و نهاية عمليات حربية و لكننا يمكننا التحدث عن تحركات و مناورات سياسية لكسب وقت و فتح باب أستسلام لهؤلاء الجدد الذين يظنون أنهم قد يغيروا من جغرافية و سياسية منطقة الخليج فى الحفاظ على نفسه .
# إذا رجعنا بالذاكرة إلى حرب تحرير الكويت و غزو العراق نجدنا أمام تأمين مجلس التعاون الخليجى و سلامة أراضية و على الأخص الكويت ؛ و إذا رجعنا إلى بدايات الربيع العربى و النشاط الشيعى فى البحرين و دخول قوات درع الجزيرة إلى أراضيه و من بعد عودة القواعد البريطانية إلى البحرين بعد أن غادرته بأربعين سنة ؛ فإننا بصدد ممارسات سياسية و عسكرية منفق عليها طائل الأموال للحفاظ على أمن مجلس التعاون الخليجى و تحقيق الحد الأدنى لأستقرار أوضاعه على الصورة الموجودة الأن ؛ و أن أى وضع يمكنه أن يؤثر على سلامة أمن مجلس التعاون الخليجى لن يترك للظروف أو الصدفة أو لمباحثات أو مفاوضات بل التعامل معه يكون حاسماً بتاراً .
# الوضع فى اليمن شائك و كله ألغام لأمن و سلامة مجلس التعاون الخليجى من حوثيين مدعمين من إيران كما كان شيعة البحرين و شرق المملكة العربية السعودية تماماً و قاعدة معروف مسبقاً مدى خطورتها و البارز على السطح نكوص على عبد الله صالح عن العهود و المواثيق و الأتفاقات مع الخليج و تحريك المؤسسات التى يمتلكها و ما ملكها اليمن و شعبه فكانت ضرورة عاصفة الحزم التى دون أدنى شك لها سلبياتها المحسوبة و ما ستتركه من آثار يصعب جبرها مع عمر التاريخ و لكنها لن تتوقف إلا ببلوغ أدنى قدر ممكن من نزع فتيل تهديد أمن مجلس التعاون الخليجى و تقليم و تحجيم دور إيران فمن السابق لأوانه التحدث عن هدوء و نهاية عمليات حربية و لكننا يمكننا التحدث عن تحركات و مناورات سياسية لكسب وقت و فتح باب أستسلام لهؤلاء الجدد الذين يظنون أنهم قد يغيروا من جغرافية و سياسية منطقة الخليج فى الحفاظ على نفسه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق