قضاء أنقضى أمره
# العسكرية مبنية على وجوب تنفيذ الأمر و لو خطأ ثم تظلم و قد يقبل تظلمك أو يرفض حسب رؤية القيادة و مثل هذه العسكرية حينما تدعى أنها لديها قاضى يفصل فى القضايا فلا ننتظر عدل بل يكون حضور العدل أمر أستثنائى ؛ و الطامة الكبرى أن مصر فيها قضاء عسكر منذ ما يزيد عن ستة عقود و فصل فى العديد من القضايا و قد حول إليه مدنيين حتى أستجلب الأستنكار العالمى و حقوق الأنسان فتم تكييف الأوضاع ليكون الفصل أمام قضاء مدنى قضاته تم أعدادهم و تعديلهم بصورة مدنية و فعالية عسكرية و ليس أدل على ذلك من تسلل عدد لا بأس به من ضباط الشرطة إلى سلك القضاء .
# أستقرار المجتمعات لا يكون إلا بهيمنة العدل و العدل لا يحل إلا بقول فصل لحق الناس و حق المجتمع من منصة قضاء لا يستقر فى يقينها إلا قول الحق دون مواربة أو مهابة أو أستجابة لأى صاحب هوى مهما كان شأنه و إذا فقد الأستقرار فى المجتمع فأعلم أن بالقضاء أعتلال و أنه فى أسوأ حال .
# قمة ضياع الأستقرار و فقدان العدل أن يبدأ سلك القضاء فى أكل بعضه بعضاً سواء كان بالعدل أو الزور و البهتان فما يبقى له من مهابة أو رجاء لدى عوام المجتمع ؟
و لا نقول إلا أن القضاء المصرى أنقضى أمره حينما يحول قضاته الشرفاء و أصحاب السمعة الطيبة إلى الصلاحية بأساليب ملتوية خالية من صحة الأجراءات و سلامة المهنية القضائية .
# العسكرية مبنية على وجوب تنفيذ الأمر و لو خطأ ثم تظلم و قد يقبل تظلمك أو يرفض حسب رؤية القيادة و مثل هذه العسكرية حينما تدعى أنها لديها قاضى يفصل فى القضايا فلا ننتظر عدل بل يكون حضور العدل أمر أستثنائى ؛ و الطامة الكبرى أن مصر فيها قضاء عسكر منذ ما يزيد عن ستة عقود و فصل فى العديد من القضايا و قد حول إليه مدنيين حتى أستجلب الأستنكار العالمى و حقوق الأنسان فتم تكييف الأوضاع ليكون الفصل أمام قضاء مدنى قضاته تم أعدادهم و تعديلهم بصورة مدنية و فعالية عسكرية و ليس أدل على ذلك من تسلل عدد لا بأس به من ضباط الشرطة إلى سلك القضاء .
# أستقرار المجتمعات لا يكون إلا بهيمنة العدل و العدل لا يحل إلا بقول فصل لحق الناس و حق المجتمع من منصة قضاء لا يستقر فى يقينها إلا قول الحق دون مواربة أو مهابة أو أستجابة لأى صاحب هوى مهما كان شأنه و إذا فقد الأستقرار فى المجتمع فأعلم أن بالقضاء أعتلال و أنه فى أسوأ حال .
# قمة ضياع الأستقرار و فقدان العدل أن يبدأ سلك القضاء فى أكل بعضه بعضاً سواء كان بالعدل أو الزور و البهتان فما يبقى له من مهابة أو رجاء لدى عوام المجتمع ؟
و لا نقول إلا أن القضاء المصرى أنقضى أمره حينما يحول قضاته الشرفاء و أصحاب السمعة الطيبة إلى الصلاحية بأساليب ملتوية خالية من صحة الأجراءات و سلامة المهنية القضائية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق