الأحد، 9 سبتمبر 2018

5/2



5/2

9/9/3018


تابعونى على هذه الروابط
anally18.rssing.com/chan-9907037/latest.php
https://www.blogger.com/blogger.
g?blogID=7751811807791668449#overviewstats
 2.jpg

* 100 راكب أصيبوا صباح الأربعاء 5/9/2018، بوعكة صحية ، على متن طائرة تابعة لشركة طيران الإمارات ، في رحلة من دبي إلى نيويورك ، مما أدى إلى نقل الطائرة التي كانت تقل 500 راكب إلى الحجر الصحي ، بعد هبوطها بمطار جون إف كنيدي.


* نهاية الحروب و العمليات العسكرية دوماً تكون على طاولة مفاوضات سلام , فلا تهتم لبيانات العمليات الحربية ؛ و تقرب نتائج مفاوضات السلام التى تفرز وضع نهائى يصاحب حقبة من التاريخ .

*  المسؤل عن التفجير الذى وقع فى محيط السفارة الأمريكية بالقاهرة كان قدره أن يفقد اللاب توب خاصته و يضرب ضرباً مبرحاً من المواطنين و الشرطة بزعم أنه أرهابى و الحقيقة أنفجار ببطارية و شاحن اللاب , أين كرامة و كبرياء المواطن فى مصر ؟


* فلسطين - الصومال - العراق - سوريا - اليمن - ليبيا - أفغانستان - أراكان - مناطق ساخنة بعمليات عسكرية تستهدف مسلمين بأسلوب مباشر و غير مباشر معظمهم عرب ؛ تركيا - الأرجنتين - فينزيويلا تتعرض لضغوط أقتصادية للتتضامنهم مع العرب و المسلمين ؟!


* هؤلاء الذين يقودون أمرهم يحققون النجاح لأن الآليات و الأرادة نابعة منهم و محيط عملهم , أما هؤلاء الذين ينقادون بأسلوب مباشر أو غير مباشر يكون نجاحهم مرهون بأرادة الذين يملكون قيادهم.


* أن لمعيشة الحياة تكاليف , و الحياة فى ظل الأستبداد أكثر تكلفة من الحياة فى ظل الحرية ؛ و هذا لا يكون واضحاً إلا لناضجى الوعى أصحاب الفكر الثاقب و الرؤية الصائبة .


* حظراً للتجول في مدينة البصرة في مسعى لاحتواء التوتر المتصاعد الناجم عن احتجاجات عنيفة منذ يوليو الماضي .


* عودة العراق و سوريا كدول ذات سيادة و قوة عسكرية كما كانت فى ثمانينات القرن الماضى أمر يحتاج قرن من الزمان ؛ فهل رأيتم و أستوعبتم عبث الصهاينة و الغرب و الأمريكيين بنا نحن العرب و المسلمين ؟


* مقتل عقيد أركان حرب، وإصابة ملازم أول من قوة التدخل السريع في انفجار عبوة ناسفة في جبل الحلال، وسط #سيناء


* يعوق تطبيق التجربة التركية فى العالم العربى عاملان منتهى القوة الأول نوعية الأنسان , و الثانية مستوى وعى و تعليم و تثقيف المواطن ؛ هذا فضلاً عن كراهية سلطات كثيرة فى العالم العربى لتركيا بكل ما فيها .


* الدولة ذات السيادة يحكمها ساسة لا يورطونها فى أنتقاص سيادتها و كرامة شعبها سواء بموجهة جيشها قوى أكبر منها و الدخول فى حروب خاسرة , أو فقدنها القدرة على تقرير مصيرها ؛ و أتخاذ قرارتها النابعة من مصالحها " سوريا نموذج لعرب متخلفين ".


* المحكمة الجنائية الدولية تقضي بأن لها سلطة قضائية على قضية تهجير شعب الروهنغيا من ميانمار .


* أخيراَ أدرك أهل البصرة الطامعين فيهم و فى ثروات أراضيهم فراحوا يمارسون سياسية الأرض المحروقة لأنهم لا يحيون كما تشير ثرواتهم . فهل سيرحل عنهم الطامعين أم أن فى الأمور صراعات طاحنة تأتى على الأخضر و اليابس ؟


* تركيا تتدخل فى سوريا تدخل أستباقى أحترازى لصالح أمنها القومى لتشابه النسيج الأجتماعى فى البلدين , إيران تتدخل فى سوريا تدخل مذهبى لحماية حلفاء , روسيا تتدخل فى سوريا لحماية وجودها الوحيد فى المتوسط , و لا تدخل للعرب فى الحفاظ على عروبتهم !


* الحكم بالمؤبد على د.باسم عوده في قضية فض رابعه! أليس ذلك بغريب و عجيب لأن من الثابت للدكتور باسم عودة حينما كان وزيراً هو أستعادة كرامة المصرى المهدرة على يد حكومات العسكر المتعاقبة فيما يسمى الدعم و هو فى الحقيقة النهب و امتهان الكرامة .


* السبت 8/9/2018 تنتهى مبارة مصر و النيجر فى التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا بسداسية نظيفة لصالح المنتخب المصرى .


* قضاء أنقضى أمره بعد أن شرب خمره و جاء بأحكام ما أنزل الله بها من سلطان , و بذلك لا يسرى فى المجتمع الأمان بل يفجر ثوران و يأتى ببركان بعد أن ظن المجرمون أن أهل الحق فى خذلان .


* الأحد 9/9/2018 تحطم طائرة مدنية تقل 22 راكبا في دولة جنوب السودان .


* حينما يصل الحبس الأحترازى إلى خمس سنوات , ثم يتبين بعد أجراءات قضائية ما بين العقيمة و الهزلية أن المتهم برئ فإننا أمام مشرع يعاقب المواطنين عقوبات أنتقائية و لا يحميهم و لا يحمى سلامة مجتمع " أنا ضد حبس دون حكم منصة دون نقض أو أبرام " .


 * أنهيار أى دولة يبدأ بأنهيار العقد الأجتماعى الضمنى بين الحاكم و المحكوم و يستشرى ليكون الأنهيار بين كل طبقات المجتمع  .


* بأسنا بيننا نحن المسلمون شديد و سيظل كذلك إلى قيام الساعة , أما أسلامنا كنهج للحياة و بعد الممات كقيمة و معيار و سبيل للسالكين كان و مازال و سيظل الأعظم و الأفضل لمنْ يعتنقه و يعمل به حتى تزول الأرض و ما عليها ؛ و القرآن الكريم و السنة العطرة المشرفة فيهما خبر ما قبلنا و حكم ما بيننا و نبأ ما بعدنا و مجمل القول أن كل ما يحدث بعد أن قبض الرسول صلى الله عليه و سلم ما هو إلا دلائل لنبوة محمد بن عبدالله صلى الله عليه و سلم لمنْ أراد أن يتيقن بفكر متمعن .

ليست هناك تعليقات: