الأربعاء، 7 سبتمبر 2011

كم ثم كم


كم ثم كم

أستاذى الجليل كم أحبك و أحترمك و أقدرك و كم لك فى نفسى و عقلى و فكرى مكانة سامية فإنك تعلمنا و تطلعنا على الفكر و الأوضاع و الأحداث من منظور أستراتيجى وطنى واعى مخلص محب لأهله و بلده و اليو م تأتي بحلة فاخرة من الرقى و العظمة الحميدة فى الأخلاق و المبادئ و التدين الحقيقى الذى لا يعرفه الأعداء و كثير من أهل الدين جئت لتجل و تعظم شأن الأنسان الذى سواه رب العالمين بيده و جعل مكانته عنده و عند المخلوقات بما جنت يداه و لا ظلم و لا أجحاف فى قدره كأنسان و أكتفى حتى لا أتهم بالتملق و النفاق و لكن حقيقة أمرى إذا أحببت أخاك فأخبره و ها أنا ذا أفعل

ليست هناك تعليقات: