الأربعاء، 28 سبتمبر 2011

للأسف


للأسف


أستاذى الجليل أن بعض نفر من العسكر حولهم من البائد القديم بعض فلول و يصورون لهم أن المجلس العسكرى يمارس سلطة و بأمكانه أصدار قرارات جمهورية و ليس كما قطع على نفسه و المطلوب منه أن يكون حارس ثورة و لذلك فهم ينتقوم من القوانين ما يحلوا لهم و لأهدافهم و يحاولون تمريرها و أن كان سقط مشروعيتها الدستورية و القانونية بأستفتاء عام و مستندة إلى قوى ثورة و المراقبين من حراس الثورة و أطياف الثورة يدخلون فى جدليات لما هو مطلوب مع المعطى و المطروح و الموجود على أرض الواقع و كل ذلك سيزول بإذن الله تعالى مع أول حكومة مدنية بأنتخابات شعبية لأنها ستتحرك و مهما كانت المعوقات إلى النقاط النهضوية الواجب تنفيذها لأرضاء طموح الثورة و الثوار

ليست هناك تعليقات: