وما
أستاذى الجليل و ما من دابة فى الأرض إلا و
على الله رزقها و مستودعها كل فى كتاب و لكن ما نريده هو الـتأكيد على مطلب مستحق
من أخوة لنا فى الأسلام و العروبة و بهم الخير الكثير فإننى أعتبر شعب الأمارات و
الشعب المغربى من أقرب الشعوب العربية إلى الشعب المصرى لأننى عايشت الشعوب و
مقتنع بها و لا أنظر إلى الحكومات إلى يومنا هذا و مطلبنا هو حسن العشرة و الأحسان
إذا كانوا فى سعة و نحن فى ضيق و هذا الطلب ليس تسول أو أستعطاف بل حق أصيل لنا
عندهم كما هو لهم عندنا بديننا و أعرافنا و إذا كان مطلبى من أخى البعيد هكذا فإن مطلبى
من أهلى و بنى وطنى فى مصر أكثر من ذلك بكثير و مازال عندى أمل و متفائل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق