أمراض مهلكات

# جهل و جهالة و عدم أخلاص القيادات و النخبة و صناع القرار نحو حاضر ومستقبل أمة .
# غياب وعى سواد معظم المواطنين الذين قد يكون لهم أثر ما على الساحة السياسية فى توجهات صنع القرار .
# تفشى ظاهرة الشخصية الأمعة التى تبحث لنفسها عن منافع آنية حتى و لو على حساب مصلحة الأمة على المدى القصير .
و ببساطة فإن السياسية و قيادة الأمة إلى مستقبل متطور متحضر لا يحتاج إلا إلى أخلاص و ذكاء متوسط يمكنه أستخلاص ما يصلح للأمة من التجارب الناجحة و المعايير المتعارف عليها للنجاح و شق طريق الصعود و التخلى عن التهاوى و الجمود و الأنماط التقليدية التى لم تضيف أى شئ بل كانت تراجع مستمر و أمراض مزمنة .
كما أن الشعوب و بدون شك عندما يضيق بها العيش و يضيق عليها فإنها تعيش فى حالة البحث عن الحقيق و تنقية الأجواء من شوائب و عوالق التشوه الفكرى و العقائدى و تغييب الوعى ليتكون عندها وعى ناضج يرى الحقائق بجوهرها و يرفض الزيف و زخارف الكذب و مظهرها .
و يبقى فى المجتمعات شخصية الأمعة الأنتهازية التى لابد من علاجها أو بترها لأنها أنانية على حساب أمة تعيش الضلالات و هى تعلم الحقائق و تنزع بقوة لتسود الضلالات فوق الحقائق و لو خسرت الأمة حاضرها و مستقبلها .

# جهل و جهالة و عدم أخلاص القيادات و النخبة و صناع القرار نحو حاضر ومستقبل أمة .
# غياب وعى سواد معظم المواطنين الذين قد يكون لهم أثر ما على الساحة السياسية فى توجهات صنع القرار .
# تفشى ظاهرة الشخصية الأمعة التى تبحث لنفسها عن منافع آنية حتى و لو على حساب مصلحة الأمة على المدى القصير .
و ببساطة فإن السياسية و قيادة الأمة إلى مستقبل متطور متحضر لا يحتاج إلا إلى أخلاص و ذكاء متوسط يمكنه أستخلاص ما يصلح للأمة من التجارب الناجحة و المعايير المتعارف عليها للنجاح و شق طريق الصعود و التخلى عن التهاوى و الجمود و الأنماط التقليدية التى لم تضيف أى شئ بل كانت تراجع مستمر و أمراض مزمنة .
كما أن الشعوب و بدون شك عندما يضيق بها العيش و يضيق عليها فإنها تعيش فى حالة البحث عن الحقيق و تنقية الأجواء من شوائب و عوالق التشوه الفكرى و العقائدى و تغييب الوعى ليتكون عندها وعى ناضج يرى الحقائق بجوهرها و يرفض الزيف و زخارف الكذب و مظهرها .
و يبقى فى المجتمعات شخصية الأمعة الأنتهازية التى لابد من علاجها أو بترها لأنها أنانية على حساب أمة تعيش الضلالات و هى تعلم الحقائق و تنزع بقوة لتسود الضلالات فوق الحقائق و لو خسرت الأمة حاضرها و مستقبلها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق