الظلم الجهل الغباء

# للظلم طرفان ظالم و مظلوم ؛ و الظالم قد يكون فرد أو نظام أو عصابة للجريمة المنظمة ؛ و المظلوم قد يكون فرد أو جماعة من الأفراد يجمعهم الأحساس القهرى الذى فيه أذلال و أنتزاع حقوق أصيلة لهم من بين أيديهم عنوة مع العجز اللحظى لأسترداد ما أنتزع منهم و جبر كبريائهم من الأذلال و التحرر من قيود القهر .
# الجهل حينما يكون سمة المظلوم فإنه يتحرك على غير هدى و وعى من فرط ما ألم به من نكبة الظلم و لا يكون نصب عينه غير دحر الظالم و ظلمه دون روية و أتخاذ الأساليب و الطرق الصحيحة السليمة للمواجهة و تحقيق هدفه المشروع بل قد يقع فريسة لمغرضين أو موتورين دمويين متمكن من تكوينهم و تركيبهم بحكم ظروفهم و نشأتهم العنف لمجرد العنف من أجل أى شئ و كل شئ و تزين لهم أنفسهم تمجيد و تقديس سلوكياتهم و فعاليتهم بتحميلها على عقائد سامية و ديانات ذات صيت فعل سبيل المثال نجد أن الديانة الأسلامية فيها جهاد بشروط و مواصفات فقهية محددة لا يقول بها و لا يفتى فيها إلا علماء مشهود لهم بالتقوى و الصلاح و العلم إلا أن بعض جماعات العنف المسلح تنسب نفسها إلى قدسية و مشروعية الجهاد لتستمد لنفسها الشهرة و المجد و تغذى نفسها بالأتباع من الجهلاء .
# الغباء الذى يعمى الظالم هو أن يتعنت فى ظلمه للعقلاء و يتمادى فى تعنته و أستهدافهم مع كل من يكون فى طريقه من الجهلاء و تستمر فعاليات الظلم و الظالم على العقلاء كلما أتسعت موجات رفضه و تولدت فعاليات الجهلاء ضده و لا يكف فى قناعاته و فعالياته و أعلامة فى صب جم الغضب و ويلات الثبور على المظلومين من العقلاء تاركاً بغبائه الأعمى الحبل على الغارب لأتساع رقعة فعاليات الجهلاء المظلومين دون أن يشخص و يحدد المقدمات و النتائج ومواجهة الحقائق بشئ من العقلانية و العدل الذى يمحو أثار ظلمه .

# للظلم طرفان ظالم و مظلوم ؛ و الظالم قد يكون فرد أو نظام أو عصابة للجريمة المنظمة ؛ و المظلوم قد يكون فرد أو جماعة من الأفراد يجمعهم الأحساس القهرى الذى فيه أذلال و أنتزاع حقوق أصيلة لهم من بين أيديهم عنوة مع العجز اللحظى لأسترداد ما أنتزع منهم و جبر كبريائهم من الأذلال و التحرر من قيود القهر .
# الجهل حينما يكون سمة المظلوم فإنه يتحرك على غير هدى و وعى من فرط ما ألم به من نكبة الظلم و لا يكون نصب عينه غير دحر الظالم و ظلمه دون روية و أتخاذ الأساليب و الطرق الصحيحة السليمة للمواجهة و تحقيق هدفه المشروع بل قد يقع فريسة لمغرضين أو موتورين دمويين متمكن من تكوينهم و تركيبهم بحكم ظروفهم و نشأتهم العنف لمجرد العنف من أجل أى شئ و كل شئ و تزين لهم أنفسهم تمجيد و تقديس سلوكياتهم و فعاليتهم بتحميلها على عقائد سامية و ديانات ذات صيت فعل سبيل المثال نجد أن الديانة الأسلامية فيها جهاد بشروط و مواصفات فقهية محددة لا يقول بها و لا يفتى فيها إلا علماء مشهود لهم بالتقوى و الصلاح و العلم إلا أن بعض جماعات العنف المسلح تنسب نفسها إلى قدسية و مشروعية الجهاد لتستمد لنفسها الشهرة و المجد و تغذى نفسها بالأتباع من الجهلاء .
# الغباء الذى يعمى الظالم هو أن يتعنت فى ظلمه للعقلاء و يتمادى فى تعنته و أستهدافهم مع كل من يكون فى طريقه من الجهلاء و تستمر فعاليات الظلم و الظالم على العقلاء كلما أتسعت موجات رفضه و تولدت فعاليات الجهلاء ضده و لا يكف فى قناعاته و فعالياته و أعلامة فى صب جم الغضب و ويلات الثبور على المظلومين من العقلاء تاركاً بغبائه الأعمى الحبل على الغارب لأتساع رقعة فعاليات الجهلاء المظلومين دون أن يشخص و يحدد المقدمات و النتائج ومواجهة الحقائق بشئ من العقلانية و العدل الذى يمحو أثار ظلمه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق