الأربعاء، 26 يناير 2011




المؤكد و الاكيد
استاذى الجليل و ان اضفى الشرعية على بعض الشخوص و ادعى المدعون انهم الممثلون الوحيدون لقضية من القضايا او شعب من الشعوب و اجريت الاحداث السياسية و الدبلوماسية على هذا الاساس فهناك اسئلة بعد الأحداث هل الصهاينة و من حالفهم و عاونهم اصدقاء ام أعداء لشعوب و هوية المنطقة العربية بأثرها ؟ ان الصهيونية و حلفائها فى الغرب و معاونيهم ما يفتأوا إلا كيل فيض من زخم يشحن شعوب المنطقة العربية بأثرها للتحرك تجاه الحق و العدل و الزود عن الاوطان و الاعراض و الهوية و الدين و سيأتى اليوم الذى لا شك فيه و تعود فيها إلى نصابها ما قبل الولاية العثمانية و ان ما يقع أو يمارس ما هو إلا غباء فى حق تاريخ امة عريقة قد تكون غافلة أو نائمة أو مخدرة و عندما تفيق فلن يجد جميع الاعداء كهف أو مغارات تحميهم من سحق الامة لهم

ليست هناك تعليقات: