الأحد، 19 فبراير 2012

(( مطروح و وعى مفقود )) أستاذى الجليل *****بنظرة عامة على منطقتنا العربية و العالم الأسلامى فنجد أن التفتيت و الطائفية أمر مطروح و يروج له و هدف مجسد فى لبنان و العراق و يبحث فى قرار بالكونجرس الأمريكى بالنسبة لباكستان و بارز فى جنوب السودان و أحد الأوتار التى يعزف عليها بقوة لبلوغ المطلوب فى مصر هو الطائفية الدينية مسلم و مسيحى و تمر بمراحل ممنهجة أولها خلق قاعدة عريضة من الطرفين على حساسية و توجس من الأخر بعبثية أنتهاك ثوابت عرفية عقائدية تمس الشرف كعلاقة الرجل و المرأة و قد لعب على قدسية دار العبادة التى حيدها حكماء البلاد بقانون ليس إلا و أننى أجزم أن المجتمع المصرى تحت مجهر الدراسة المتعمقة لإيجاد ثغرات لإيقاد نيران الفتنة الطائفية بوسيلة أو بأخرى و إذا ما وضعنا فى الأعتبار أن ممتهنى الأعلام من الواعين و المثقفين و نخبة البلاد و نستنج و يتضح لنا بجلاء أنهم فى خط أذكاء لهيب الفتنة الطائفية بغمط الحق و ترويج الأكاذيب فأقل ما يقال عنهم أنهم خانوا أمانة عملهم و خونة خيانة عظمى للوطن و أبناءه لأنهم يسددون أهداف فى مرمى يريده أعداء العالم العربى و الأسلامى و يسعون إلى تقسيم البلاد و من يخطأ و هو يعلم فإنه مجرم جرم أقل من مخطأ يخطأ عن جهل و غياب وعى لأنه يجب عليه أولاً أن يتريث و يحصل على كل بيانات من مصادرها على طبيعتها و لا ينفعل و يتفاعل مع كل خبر و حدث و حديث دون بينة كما أن النخبة الوطنية الواعية عليها الأنتشار لأجلاء الحقائق و تنمية و عى العامة حتى لا ينجرفوا فى تيار العملاء دون أن يدروا و هذا ما فعلته سيادتكم فى مقالكم الذى لا يقرأه إلا مريد أو مثقف و ما نريده هو التواصل مع كل شرائح شعب مصر المحروسة بأنماط مختلفة لتنمية الوعى و درأ الفتنة التى تراد بنا فهل نحن جادون فى حماية أنفسنا و وطننا ؟ مطروح و وعى مفقود أستاذى الجليل بنظرة عامة على منطقتنا العربية و العالم الأسلامى فنجد أن التفتيت و الطائفية أمر مطروح و يروج له و هدف مجسد فى لبنان و العراق و يبحث فى قرار بالكونجرس الأمريكى بالنسبة لباكستان و بارز فى جنوب السودان و أحد الأوتار التى يعزف عليها بقوة لبلوغ المطلوب فى مصر هو الطائفية الدينية مسلم و مسيحى و تمر بمراحل ممنهجة أولها خلق قاعدة عريضة من الطرفين على حساسية و توجس من الأخر بعبثية أنتهاك ثوابت عرفية عقائدية تمس الشرف كعلاقة الرجل و المرأة و قد لعب على قدسية دار العبادة التى حيدها حكماء البلاد بقانون ليس إلا و أننى أجزم أن المجتمع المصرى تحت مجهر الدراسة المتعمقة لإيجاد ثغرات لإيقاد نيران الفتنة الطائفية بوسيلة أو بأخرى و إذا ما وضعنا فى الأعتبار أن ممتهنى الأعلام من الواعين و المثقفين و نخبة البلاد و نستنج و يتضح لنا بجلاء أنهم فى خط أذكاء لهيب الفتنة الطائفية بغمط الحق و ترويج الأكاذيب فأقل ما يقال عنهم أنهم خانوا أمانة عملهم و خونة خيانة عظمى للوطن و أبناءه لأنهم يسددون أهداف فى مرمى يريده أعداء العالم العربى و الأسلامى و يسعون إلى تقسيم البلاد و من يخطأ و هو يعلم فإنه مجرم جرم أقل من مخطأ يخطأ عن جهل و غياب وعى لأنه يجب عليه أولاً أن يتريث و يحصل على كل بيانات من مصادرها على طبيعتها و لا ينفعل و يتفاعل مع كل خبر و حدث و حديث دون بينة كما أن النخبة الوطنية الواعية عليها الأنتشار لأجلاء الحقائق و تنمية و عى العامة حتى لا ينجرفوا فى تيار العملاء دون أن يدروا و هذا ما فعلته سيادتكم فى مقالكم الذى لا يقرأه إلا مريد أو مثقف و ما نريده هو التواصل مع كل شرائح شعب مصر المحروسة بأنماط مختلفة لتنمية الوعى و درأ الفتنة التى تراد بنا فهل نحن جادون فى حماية أنفسنا و وطننا ؟


مطروح و وعى مفقود

أستاذى الجليل بنظرة عامة على منطقتنا العربية و العالم الأسلامى فنجد أن التفتيت و الطائفية أمر مطروح و يروج له و هدف مجسد فى لبنان و العراق و يبحث فى قرار بالكونجرس الأمريكى بالنسبة لباكستان و بارز فى جنوب السودان و أحد الأوتار التى يعزف عليها بقوة لبلوغ المطلوب فى مصر هو الطائفية الدينية مسلم و مسيحى و تمر بمراحل ممنهجة أولها خلق قاعدة عريضة من الطرفين على حساسية و توجس من الأخر بعبثية أنتهاك ثوابت عرفية عقائدية تمس الشرف كعلاقة الرجل و المرأة و قد لعب  على قدسية دار العبادة التى حيدها حكماء البلاد بقانون ليس إلا و أننى أجزم أن المجتمع المصرى تحت مجهر الدراسة المتعمقة لإيجاد ثغرات لإيقاد نيران الفتنة الطائفية بوسيلة أو بأخرى و إذا ما وضعنا فى الأعتبار أن ممتهنى الأعلام من الواعين و المثقفين و نخبة البلاد و نستنج و يتضح لنا بجلاء أنهم فى خط أذكاء لهيب الفتنة الطائفية بغمط الحق و ترويج الأكاذيب فأقل ما يقال عنهم أنهم خانوا أمانة عملهم و خونة خيانة عظمى للوطن و أبناءه لأنهم يسددون أهداف فى مرمى يريده أعداء العالم العربى و الأسلامى و يسعون إلى تقسيم البلاد و من يخطأ و هو يعلم فإنه مجرم جرم أقل من مخطأ يخطأ عن جهل  و غياب وعى لأنه يجب عليه أولاً أن يتريث و يحصل على كل بيانات من مصادرها على طبيعتها و لا ينفعل و يتفاعل مع كل خبر و حدث و حديث دون بينة كما أن النخبة الوطنية الواعية عليها الأنتشار لأجلاء الحقائق و تنمية و عى العامة حتى لا ينجرفوا فى تيار العملاء دون أن يدروا و هذا ما فعلته سيادتكم  فى مقالكم الذى لا يقرأه إلا مريد أو مثقف و ما نريده هو التواصل مع كل شرائح شعب مصر المحروسة بأنماط مختلفة لتنمية الوعى و درأ الفتنة التى تراد بنا فهل نحن جادون فى حماية أنفسنا و وطننا ؟

ليست هناك تعليقات: