و أنا
أستاذى الجليل و أنا أيضا أعطى صوتى لرمز حيوانى نافع مفيد للأنسان بعد ما أحط الأنسان بقدره الذى فضله الله على العالمين و تهاوى بأعماله إلى دون مستوى الحيوانات و تقديرى و أحترامى لأبن المقفع و الأستاذ المخزنجى الذى لم يجشمونا عناء التصريح و جعلونا نكتفى بالتلميح بعد ما عجز كل قول فصيح مع نخبة لكل ضلال تبيح و عشقت الفساد و تتكالب على السلطة لا لرسلة و لا لخدمة وطن بل لأغراض فى أنفسها و أهواء ذاتية تدرسها أو مستخدمة لها لحساب أسياد و أن كان على حساب شعب له تاريخ و لا يقبل الدنية و التمسيخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق