فهمت و أستفسر
أستاذى الجليل فهمت أنه هناك تعددات فى العلمانيه منها ما هو أقرب إلى الألحاد الماركسى الذى يرفض الدين جملة و تفصيلاً و منها ما هو ديمقراطى يستوعب الأخر و ينازل سياسياً بشفافية و هذا هو سبب وصول حزب ذا مرجعية أسلامية للحكم فى تركيا الذى يصرح زعيمه أردوغان بتصريحات دبلوماسية رباعية الأبعاد فيا له من رجل جدير بالزعامة و القيادة لأنه يسعى من أجل أمته و لا يفرض نفسه حباً فى الظهور و الأستعلاء على ما غير أساس و أستفسر عن تواجد مكاتب أجنبية على التراب المصرى ترعى سياسات بعض الأحزاب شئ مشروع و لا يعتبر عبث بالجبهة الداخلية المصرية لصالح جهات أجنبية ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق