الاثنين، 4 أبريل 2011




أيامى الخوالى
أستاذى الجليل فى أيامى الخوالى لغربتى فى أوربا أجتمعت بزياد و سامر  من سوريا و ضحى فلسطينية مقيمة فى سوريا و زوجها أبراهيم تعلم و درس فى مصر و بدأت ضحى فى المشاكسة تتأفف من الدوائر المصرية فى تجديد الوثائق للفلسطينين و ضباط مطار دمشق الذين يحصلون رسوم وصول و رسوم مغادرة لحسابهم أو يمارسون عليك الأجراءات الروتينية التى تخنق و تصيب بالملل و ربما لا تلحق بطائرتك أو ينتظرك مستقبليك إلى ما شاء الله فجذبت طرف الحديث متوجهاً إلى زياد أحقاً ما أسمع عن سوريا ؟اننى لا اعرف عنها الكثير فأجابنى بهدوء نعم فأنا من عائلة الأتاسى فقلت نور الدين الأتاسى الذى ! فقال نعم الذى كان يحكم سوريا قبل حافظ الوحشى فقلت ألهذه الدرجة تكرهه و تسبه ؟ فقال بل هذا لقب عائلته الحقيقى و هو أسم على مسمى فبالرغم من أنه شيعى علوى يعنى أقلية و لكن بذكاء أجرامى متمكن من البلاد مستقطب ضعاف السنة و موزع البلاد ابعاديات لكل والى أبعدية ملشيات قمعيه و لا يستطيع أحد ان يتلفت حوله علاوة على سوء الحالة الأقتصادية للبلاد و النظام العنقودى لحزب البعث يلعب دور كبير فى تكبيل الشعب فقلت و لكن لسوريا مواقف وطنية من القومية العربية فقال نعم هذا نهج الحزب الذى ينادى بأمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة و الوحدة قبل الحرية و الديمقراطية ليتمكن من الشخصية السورية التى تجل أسطورة المعلم و تخشى الأبضاية و الزعران فقلت إلى هذا الحد ؟ فأجاب سامر أسال رفعت الأسد الذى أقصاه أخوه و هو مقيم هنا فى ماربية و له ملشياته التى رفضت سلطات الدنمارك نزولهم من الطائرة لأن تسليحهم أعلى من تسليح الشرطة فى البلاد و اننى أرى الشعب السورى يطلب حرية و كرامة و عزة و عدالة أجتماعية و سيدفع ثمن باهظ و لا عزاء للبعث السورى و سلاطين الأبعديات فى سوريا و ان الطاحونة دارت

ليست هناك تعليقات: