السبت، 7 مايو 2011










نطاق
أستاذى الجليل أن أحداث المنطقة العريية فى الأوقات الراهنة من ثورات شعبية و أزاحة أنظمة أدخل الفصائل الفلسطينية فى نطاق الأحداث بالتوقيع على المصالحة فى القاهرة من أبواب شتى فبالنسبة لفتح ما دعها إلى ذلك المعطيات الواجب التعامل معها لتحقيق مكاسب فى شق منها فتحاوى صرف و فى الشق الأخر القضية الفلسطينية و لا بأس فى أن يتجمل الفتحاوى السيد/ عزام و أن كان يعترية كذب و يجب أن نقبله على أنه لا يكذب و لكنه يتجمل و هو يعرف نفسه و فصيله و جميعنا يعرف أين الحقائق المخبأة ؟ و ما يعنينا و نرنوا إليه هو التقدم فى أحوال قضيتنا التى نعيشها منذ أكثر من نصف قرن و  ما أجهزنا على عقباتها و ما رأينا لها حلول فى الأفق فلنتغاضى عما يفرقنا و نتشبث بما يجمعنا لتزداد القوة الدافعة عندنا و نتحرك بقوة إلى الأمام دون العودة قهقرياً إلى الخلف لا سمح الله و أعتقد أنه آن الأوان و الظروف و الملابسات أن نرى حل لها فى القريب العاجل لائحاً فى الأفق

ليست هناك تعليقات: